شركة عبد الله و الفقيه ، الاسم الأكثر انتشارًا في الطرقات وشوارع المملكة، والمقصد الأول لمن يرغب في تجهيز منزله بالكامل بأفضل وأحدث الموديلات ومن مكان واحد ابتداء بالمطابخ والشبابيك والأبواب وخزائن الحائط.
مرّ ثلاثون عامًا شركة عبد الله و الفقيه تزداد انتشارًا وتزداد أصنافها وفرةً وجودة.
ثلاثون عاماً بدأها مؤسس الشركة سمير زكي عبد الله من الصفر أو أقل قليلًا من محل صغير مساحته أكبر من المنتجات التي يحتويها إلى أكثر من ثلاثة مصانع ومحلات ومعارض واستيراد من أكثر من دولة.
تحرص الشركة بشكل مستمر على توفير أكثر من ستة آلاف صنف يغطي جميع احتياجات الناس، وبجودة ممتازة وسعر منافس، وتهتم دائمًا بالكفالة الحقيقية والمصداقية العالية.
إن النجاحات الكبيرة يقف خلفها اهتمام بالشؤون الصغيرة، وقد حرصت شركة عبد الله والفقيه على التواصل المستمر والدائم مع عملائها ومعرفة مشاكلهم والعمل على حلها بشكل جذري وأولي،
كما تهتم بأن يكون كادرها على مستوى من العلم والكفاءة والأخلاق العالية من مدير المبيعات وموظفي المعرض وحتى موظفي التركيب والتوصيل، بحيث كل موظف ينوب عن الشركة يعكس صورتها ذات المصداقية العالية والأمان الكبير.
كما تحرص على إتاحة فرص السفر للموظفين ليتابعوا المعارض والمصانع الخارجية ورفد الشركة بأفكار جديدة ومميزة وصقل مهاراتهم للعمل.
مثل جميع الشركات في الأردن خلال جائحة COVID-19 ، واجهت شركة عبدالله والفقيه العديد من المشاكل وكان ذلك في البداية أزمة خطيرة وتحديا كبيرا لها.
ولكن ما يحدد استمرارية الشركات هو تعاملها مع الأزمات وخلق فرص من خلالها وهذا ما أثبتته شركة عبد الله والفقيه.
حيث حرصت الشركة على زيادة أصنافها وطرح أصناف جديدة وتوفير إمكانية الشراء من المنزل مع التوصيل دون الحاجة إلى الوصول للمعرض بالإضافة إلى إدخال عنصر الشباب على الفريق والحرص على عمل اجتماعات شبه يومية لعصف الأفكار والخروج بأفكار تزيد المبيعات
وبذلك تحولت محنة اجتاحت الأردن إلى منحة، حيث استطاعت الشركة افتتاح مصنع جديد في هذه الفترة.
منذ عام 1993 وحتى اليوم استمرت شركة عبد الله والفقيه بكسب ثقة العملاء وتزويدهم بما يحتاجون بأفضل الأسعار، وكلنا فخر بالشركات المحلية التي بدأت من الصفر واستطاعت شق طريقها نحو القمّة بأيدٍ أردنية.